
قالت الفنانة ريهام عبد الغفور، إنها وجدت صعوبة في بداية مشوارها الفني، فهى كانت خجولة جدا، وتصاب بالتوتر أثناء تأديتها للأدوار.
وأضافت ريهام، خلال لقائها عبر فضائية «سي بي سي»، أنها استفادت خبرة كبيرة أثناء عملها مع فنانيين كبار، مثل الفنان يحيى الفخراني، في مسلسل شيخ العرب همام.
وتحدثت الفنانة ريهام، عن مغامرتها في تقديم البرامج، وأكدت أنها قدمت برنامجين بعنوان ريهام على النار»، وتذكرتين سينما، ولكن ليس حبا في مجال التقديم الإذاعي ولكن لمرورها بأزمة مالية.
وأوضحت ريهام عبد الغفور، أنها كانت تقدم البرامج من أجل توفير أموال فقط، ولكن لم تحب فكرة التقديم التلفزيوني أبدا؛ وذلك نظرا لطبيعة شخصيتها الخجولة.
وتابعت: أكثر شيء كانت ولازالت تخشى منه هي الكاميرا، وتشعر بشيء من عدم الراحة عند النظر إليها، وقد اختارت التمثيل لأنه يعتمد في تأديته على تجاهل الفنان للكاميرا.
واختتمت: إنها لا تحبذ القيام بأداء أدوار للسيرة الذاتية، ولكن إذا تحتم الأمر، فيمكنها القيام بشخصية الأميرة ديانا.
موجهة الشكر لبعض صديقاتها من الوسط الفني، فقد وصفت منى ذكي، بأنها مثلها الأعلى، ومنة شلبي أول صديقة لها في الوسط.
وتابعت: « الجميع اشتاق إلى حنان ترك، خاصة وأنها لن تنسى وقفتها بجانبها في مسلسل أميرة في عابدين، كما وصفت حنان مطاوع بأنها أطيب إنسانة.
وبالحديث عن أهم شخص في حياة ريهام، أشارت إلى أنه أبيها الفنان أشرف عبد الغفور، الذي كان ولا زال أكبر سند وداعم لها في الحياة، فقد أقرضها الكثير من الأموال التي لم تستطع سداد بعضها حتى الآن، فلولاه لما كانت قامت بأشياء عديدة.